ابدع العمده في اول ضهور له مع النمور ولا يزال هدفه في مرمى الاهلي عالق في ذاكرة الاهلاوية قبل الاتحادية من حيث المرارة والطعم ولكن عندما تشاهد هذا اللاعب الكبير في المباريات الاخيرة التي خاضها ضمن قائمة النمور تجد ان سوء الحظ لازمة كثيرا مما جعل المقربين من الكبتن (العمده) يضعوا علامة استغراب ولكنه لا يزال ينثر ابداعه داخل الملعب رغم ضياعه لركلة الترجيح الاخيرة التي لم يوفق في اسكانها داخل الشباك النصراوية ولانزال نثق في ابداعتك يا عمده وننتضر وعلى احر من الجمر عودتك للتهديف التي تتمتع بها وانا اتوقع ان غيابك عن التهديف ليست سوى استراحة محارب والقادم من الايام سيثبت لنا ذلك من خلال الاهداف التي سيطرب بها مدرجات النمور 0 وستضل كبيرا باذن الله
شكرا